⚠️ تم تعطيل JavaScript في المتصفح. سيعمل الموقع لكن بعض الميزات قد لا تظهر.

recent
عاجل

حقيبة أستاذ تعليم الإبتدائي - الجيل الثاني

 


في رحاب التربية، حيث تُبنى الأوطان وتُنشأ الأجيال، تقف شخصية المعلم شامخةً كالركن الوطيد، وأساسًا متينًا في صرح الحضارة الإنسانية. إنه ليس ناقلًا للمعلومة فحسب، بل هو مهندس العقول، ومشعل الشموع، والرائد الذي يفتح أمام الناشئة آفاقًا من المعرفة والقيم والأحلام. وفي هذا المسار الجليل، تحتاج يده الأمينة إلى أدواته التي تُعينه، وخارطة طريقه التي تُرشده، وعتاده الذي يُؤازره.

ها هي.. حقيبة أستاذ التعليم الابتدائي - الجيل الثاني: ليست مجرد مجموعة أوراق أو ملفات، بل هي صندوق كنوز تربوي، وبوصلة منهجية شاملة، ورفيق إبداعي لا ينضب. لقد صُممت خصيصًا لتناسب روح العصر ومتطلباته، وتواكب الرؤى التربوية الحديثة التي تضع المتعلم في قلب العملية التعليمية، ليكون مفكرًا ناقدًا، ومبدعًا خلاقًا، ومواطنًا صالحًا متزنًا.

هذه الحقيبة هي جسر آمن يربط بين الأصالة والمعاصرة، بين ثراء تراثنا التربوي وابتكارات العصر الرقمي. إنها تجسّد فلسفة "الجيل الثاني" التي لا ترى في المنهج غايةً في ذاته، بل وسيلةً لتنمية الكفاءات، وبناء الشخصية، وصقل المهارات الحياتية. إنها تحويل الفصل من غرفة أربعة جدران إلى واحة من النشاط والاستكشاف، حيث الضحكة التعلمية تساوي في قيمتها معلومةً في كتاب.

لمن هذه الحقيبة؟ إنها لك أيها الأستاذ الفاضل، والأستاذة الفاضلة، أنت حامل الرسالة، وصانع المستقبل. إنها لعطائك الذي لا يعرف الكلل، ولشغفك الذي يبحث دائمًا عن الجديد لخدمة أبنائك وبناتك التلاميذ. إنها لتخفيف عبء التحضير اليومي، وتنظيم مجهودك، وإثراء حصيلتك بزادٍ من الاستراتيجيات الحديثة، والأنشطة المحفزة، والأساليب التقويمية المبتكرة التي ترى النجاح في كل خطوة يتقدمها الطفل.

في هذه الحقيبة، ستجد عصارة فكرٍ تربويٍّ خالص، صيغ ليكون خارطة طريقك خلال السنة الدراسية، من أولى خطواتك في سبتمبر إلى حصاد نجاحاتك في يونيو. إنها تحتضن بين طياتها كل ما تحتاجه: من وثائق تربوية رسمية، وخطط تعلمية مفصلة، وتمارين متنوعة المستويات، وموارد رقمية داعمة، وأفكار لأنشطة لا منهجية تخلق من فصلك مجتمعًا مصغرًا يتعلم أفراده التعاون والمواطنة.

أهلاً بك في رحلتك الاستثنائية. ابدأ من هنا، واجعل من هذه الحقيبة شريكك في صناعة التأثير، وزرع بذور حب التعلم التي ستنمو وتثمر لسنوات قادمة. لأنك لا تدرس مادة.. أنت تُعلّم إنسانًا. ولأن إنجازك الحقيقي ليس في إنهاء المقرر، بل في إطلاق طاقات الطفل، وبناء ثقته، وإشعال فضوله ليظل يتعلم مدى الحياة.

فلنبني معًا.. جيلًا يقرأ، يفكر، يبدع، ويرتقي.

القسم التحضيري

ملفات بيداغوجية - القسم التحضيري
تعلم الكتابة - القسم التحضيري

التربية المدنية - القسم التحضيري
التربية الإسلامية - القسم التحضيري
التربية التكنولوجية و العلمية - القسم التحضيري
أنشطة - القسم التحضيري
اللغة العربية - القسم التحضيري
الرياضيات - القسم التحضيري

السنة الأولى إبتدائي
الرياضيات للسنة الأولى ابتدائي

الرياضيات - فروض و إختبارات السنة الاولى 1 ابتدائي الجيل الثاني


مذكرات السنة الاولى 1 ابتدائي الجيل الثاني في الرياضيات word pdf

اللغة العربية للسنة أولى إبتدائي

التربية المدنية للسنة أولى إبتدائي
الاسمبريد إلكترونيرسالة